المناقشة العامة للدورة الـ 71 للجمعية العامة للأمم المتحدة

السيد بيتر تومسون رئيس الجمعية العامة، السادة الوزراء ورؤساء الوفود: يسرني في البداية أن أتقدم إليكم بالتهنئة على توليكم رئاسة أعمال هذه الدورة للجمعية العامة، مؤكدا لكم دعم دولة الإمارات لجهودكم خلال فترة رئاستكم، كما أود أن أُعرب عن شكري وتقديري لسلفكم السيد/ موجينز ليكتوفت لإدارته الحكيمة لأعمال الدورة الماضية. السيد الرئيس: تواجه منطقتنا والعديد

المناقشة العامة للجمعية العامة بشأن “استراتيجية الأمم المتحدة العالمية لمكافحة الإرهاب”

أصحاب المعالي والسعادة: السيدات والسادة الكرام: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته! [وأضم صوت وفد بلادي لبيان منظمة التعاون الإسلامي، وأرحب بتبني مشروع القرار.] السيد الرئيس: نناقش اليوم تحديا يهدد الأمن والسلم الدوليين، فالإرهاب ظاهرة عالمية تتجاوز الحدود والثقافات والأديان، ولم يعد هناك دولة أو مدينة في العالم بمأمن من خطره. وقد تسببت الهجمات الإرهابية الشنيعة

الدورة التاسعة لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة بند المناقشة العامة

شكرا السيد الرئيس: أود بدايةً أن أشكركم وأعضاء المكتب على ما تقومون به من جهود قيمة لإدارة أعمال هذا الاجتماع. كما أتقدم بالتهنئة إلى أعضاء اللجنة المنتخبين، ونتمنى لهم التوفيق في مهمتهم القادمة. السيد الرئيس: لقد حرصت خطة التنمية المستدامة 2030 على دمج حقوق وقضايا الأشخاص ذوي الإعاقة في كافة المجالات التنموية، وذلك تماشياً مع

المناقشة الوزارية المفتوحة لمجلس الامن بشأن “مكافحة خطابات وأيديولوجيات الإرهاب”

شكرا، السيد الرئيس: يسر دولة الإمارات أن تتقدم بالشكر الى معالي وزير الخارجية المصري سامح شكري لترؤسه هذه المناقشة الهامة وأن تقر بالدور المحوري والتاريخي الذي تلعبه جمهورية مصر العربية في الحفاظ على السلم والأمن الدوليين. كما تشيد بلادي بدور الأزهر الشريف في مواجهة الفكر المتطرف حيث تشكل هذه المؤسسة منذ قرون منارة فكرية وثقافية

إطلاق مؤشر المعرفة العربي

أصحاب السعادة، الزملاء: الحضور الكريم: يسعدني أن أبدأ كلمتي اليوم بتوجيه الشكر والتقدير الى السيدة سيما بحوث وجميع الأعضاء ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمكتب الإقليمي للدول العربية على الشراكة الطويلة والمثمرة التي تربط بين مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مجال بناء وتنمية المعرفة على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي. ويسعدني

المناقشة الوزارية المفتوحة لمجلس الامن بشأن “مكافحة خطابات وأيديولوجيات الإرهاب”

    شكرا السيد الرئيس،   يسر دولة الامارات أن تتقدم بالشكر الى معالي وزير الخارجية المصري سامح شكري لترؤسه هذه المناقشة الهامة وأن تقر بالدور المحوري والتاريخي الذي تلعبه جمهورية مصر العربية في الحفاظ على السلم والأمن الدوليين. كما تشيد بلادي بدور الأزهر الشريف في مواجهة الفكر المتطرف حيث تشكل هذه المؤسسة منذ قرون

المناقشة العامة لمجلس الأمن حول البند المعني بـ: “صون السلم والأمن الدوليين”

السيدة الرئيسة: في البداية اود ان استهل كلمتي بتوجيه الشكر لك على تنظيمك لهذه المناقشة العامة التي جاءت في الوقت المناسب. كما أود أن أشكر الأمين العام للأمم المتحدة على الإحاطة التي قدمها. ولتقديم ملاحظات أكثر تركيزا، فإنني سوف أقتصر اليوم على ملاحظات دولة الإمارات بشأن منطقة الشرق الأوسط، والتي يسودها شعور عميق بعجز الأمم

المناقشة العامة للجمعية العامة بشأن “خطة عمل الأمين العام لمنع التطرف العنيف”

السيد الرئيس: أود في البداية أن أعرب عن تأييد وفد بلادي لبيان منظمة التعاون الإسلامي، وأن أتوجه بالشكر الى الأمين العام على مبادرته الهامة. كما أرحب بتبني مشروع القرار الذي يحيط علما بخطة العمل لمنع التطرف العنيف. نواجه اليوم تحديا يهدد الأمن والسلم الدوليين، ويقوض جهودنا نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة. فبينما نعمل على صد

الجلسة العامة للجمعية العامة للنظر في البند 87 من جدول الأعمال عن تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية

السيد الرئيس: تدرك دولة الإمارات الدور المركزي والحاسم الذي تضطلع به الوكالة الدولية للطاقة الذرية في مجال الاستخدام السلمي للتكنولوجيا النووية بهدف تطوير برامج الطاقة النووية على الصعيد الوطني، فضلاً عن تنفيذ تطبيقات أخرى غير متصلة بتوليد الطاقة. ونرى في الوقت نفسه أن الوكالة تحافظ على دورها الرئيسي المتمثل بدعم تبادل المعرفة العلمية والخبرات في