بيان الإمارات العربية المتحدة أمام اللجنة الثالثة للجمعية العامة للأمم المتحدة

تلقيه الآنسة روضه الكتبي، ملحق دبلوماسي السيد الرئيس، في البداية، أود أن أعرب عن خالص التهنئة للمندوب الدائم لمملكة تايلند على توليه رئاسة اللجنة الثالثة، متمنين له التوفيق والسداد، كما نتوجه بالشكر والتقدير للمندوب الدائم جمهورية بوروندي على جهوده القيّمة في رئاسة اللجنة خلال الدورة الماضية. تُولي دولة الإمارات أهمية بالغة للدور المحوري الذي تؤديه

بيان الإمارات العربية المتحدة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الثمانين

تلقيه: معالي لانا زكي نسيبة، وزير دولة السيد الرئيس، حين وقف العالم على أنقاض الحرب قبل ثمانين عاماً، وجد نفسهُ أمامَ لحظةٍ مفصلية، تحتم الانتقال إلى نظامٍ جديد، بعد أنْ أثبتت النُظُم الدولية السائدة آنذاك فَشَلَها في تحقيق الأمن والسلم الدوليين. وحينها، اختار العالم السلام، فاتِحاً ذِراعَيه لعهدٍ جديدٍ من التعاون والتكاتف الدولي، وهو ما

بيان الإمارات العربية المتحدة في المناقشة المفتوحة لمجلس الأمن حول مستقبل عمليات السلام: القضايا الرئيسية والفرص والتحديات في سياق استعراض مستقبل جميع أشكال عمليات السلام التابعة للأمم المتحدة

تلقيه: الآنسة فاطمة يوسف، مستشار السيد الرئيس، أود أن أتقدم بجزيل الشكر إلى جمهورية كوريا على تنظيم هذا الاجتماع الهام، كما أشكر مقدمي الإحاطات على ما قدموه من بيانات قيمة يوم أمس. وفي مستهل هذا البيان، فإن دولة الإمارات تدين وبأشد العبارات الاعتداء الإسرائيلي السافر والجبان الذي استهدف دولة قطر الشقيقة يوم أمس، والذي يشكل

بيان دولة الإمارات العربية المتحدة في المنتدى السياسي رفيع المستوى المعني بالتنمية المستدامة لعام 2025

يلقيه: سعادة عبدالله ناصر لوتاه، مساعد وزير شؤون الوزراء للتنافسية والتبادل المعرفي، رئيس اللجنة الوطنية لأهداف التنمية المستدامة أصحاب المعالي والسعادة، يسعدني أن أنقل إليكم تحيات قيادة الإمارات العربية المتحدة، في هذا المنتدى الأممي الذي يجسد شراكة دولية لإعادة تسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030. ونحن نجتمع اليوم في ظل تحديات عالمية متسارعة، من تغير

بيان دولة الإمارات خلال الدورة 18 لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة

تلقيه: معالي سناء بنت محمد سهيل، وزيرة الأسرة السيد الرئيس،في البداية، أود أن أتقدم بالشكر إلى سريلانكا، رئيس المؤتمر لهذا العام، ونوّابه على جهودهم، ونثمن اختيارهم موضوع هذه الدورة. السيد الرئيس،في دولة الإمارات، نؤمن بأن الأشخاص ذوي الإعاقة، أو كما نُسميهم “أصحاب الهمم”، هم شركاء في بناء الوطن، يمتلكون قدرات تستحق التقدير وفرصًا متكافئة للتمكين

بيان الإمارات العربية المتحدة في اجتماع المائدة المستديرة الوزاري للدورة التاسعة والستين للجنة وضع المرأة

تلقيه معالي سناء بنت محمد سهيل، وزيرة الأسرة السيد الرئيس، في البدایة، أتشرف بالمشاركة في مناقشة الیوم حول أفضل الممارسات لتعزیز وحمایة دور النساء والفتیات حول العالم، وأتوجه بالشكر إلى كافة الزملاء والزميلات على مداخلاتهم وإسھاماتھم القیمة. السید الرئیس،  تؤمن دولة الإمارات بأھمیة تمكین النساء والفتیات من الحصول على الرعایة الصحیة عالیة الجودة. ومن ھذا

بيان الإمارات العربية المتحدة في الدورة التاسعة والستين للجنة وضع المرأة: استعراض وتقييم تنفيذ إعلان ومنهاج عمل بيجين ونتائج الدورة الاستثنائية الثالثة والعشرين للجمعية العامة

تلقيه: معالي سناء بنت محمد سهيل، وزيرة الأسرة السيد الرئيس، بدايةً، أود أن أشكركم على عقد الدورة التاسعة والستين للجنة وضع المرأة، كما أشكر الأمين العام للأمم المتحدة على تقريره، والشكر أيضاً موصول للمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة على قيادتها ودعمها الراسخ لأعمال اللجنة. السيد الرئيس، إن إعلان ومنهاج عمل بيجين لا يزال أحد

بيان الإمارات العربية المتحدة في الدورة الثالثة والستين للجنة التنمية الاجتماعية

شكراً السيدة الرئيسة،   في البداية أود أن أعرب عن تقدير دولة الإمارات لبولندا، رئيس لجنة التنمية الاجتماعية، على جهودها المقدرة من أجل إنجاح دورة هذا العام.   لا شك أن موضوع دورة هذا العام، والذي يركز على تعزيز التضامن ودعم الإدماج والتماسك الاجتماعي في إطار النهوض بجدول أعمال التنمية المستدامة لعام ألفين وثلاثين، يتسم بأهمية بالغة

بيان الإمارات العربية المتحدة أمام اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن النقاش حول البعثات السياسية الخاصة

يلقيه السيد: عبدالله السويدي، مندوب شباب الإمارات لدى الأمم المتحدة 2024 السيد الرئيس، يطيب لي في البداية أن أشكر كلاً من السيد ميروسلاف جينكا، الأمين العام المساعد لأوروبا، وآسيا الوسطى والأمريكتين، والسيدة ليسا باتينهايم، الأمين العام المساعد لعمليات الدعم، على إحاطاتهم القيمة. كما أثمّن تقرير الأمين العام بشأن هذا البند، وأشكر المكسيك وفنلندا على جهودهما