بيان الإمارات العربية المتحدة خلال مناقشة الجمعية العامة حول البند (35) بشأن القضية الفلسطينية

يلقيه سعادة السفير محمد أبوشهاب، المندوب الدائم السيد الرئيس، أود في البداية أن أعرب عن خالص التقدير لسعادة السفير شيخ نيانغ، رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، على الجهود الحثيثة المبذولة من قبل اللجنة لتسليط الضوء على محنة الشعب الفلسطيني، بما في ذلك عبر التقرير السنوي الصادر عن اللجنة، وحشد الدعم

بيان الإمارات العربية المتحدة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن البند (63) المعنون: استخدام حق النقض

السيد الرئيس، ثمانية عشر شهراً من المعاناة المستمرة في السودان الشقيق، ثمانية عشر شهراً ولا يزال الشعب السوداني يواجه أسوأ الظروف الإنسانية. فهناك أكثر من خمسة وعشرين مليون شخصٍ يعيشون تحت جحيم الحرب المستَعِرَة وخطر المجاعة، في الوقت الذي اضطر فيه أكثر من أحد عشر مليون شخصٍ إلى النزوح، سواء إلى داخل البلاد أو إلى

بيـــان وفـد الإمارات العربيــة المتحـــدة أمام الجمعية العامة بشأن البند (63) المعنون: استخدام حق النقض

تلقيه: الآنسة غسق شاهين، نائبة المندوب الدائم السيد الرئيس، إنه من المؤسف أن يعجز مجلس الأمن عن الوفاء بمسؤولياته في صون السلم والأمن الدوليين للمرة الثانية خلال أقل من أسبوع، وأن يخفق في إيجاد الحلول للأزمات التي يعاني منها العالم وإنهاء المعاناة الإنسانية للشعوب، حيث فشل المجلس صباح اليوم في اعتماد قرار وقف إطلاق النار

بيان الإمارات العربية المتحدة خلال إحاطة مجلس الأمن بشأن الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية

يلقيه: سعادة السفير محمد أبوشهاب، المندوب الدائم السيد الرئيس، أشكر معالي ديفيد لامي على ترأسه لهذه الجلسة، وأهنئ المملكة المتحدة على توليها رئاسة المجلس هذا الشهر. كما أشكر السيد تور وينسلاند على إحاطته. ونتفق مع ما ذُكِر في جلسة يوم أمس، واليوم، بأن الأولوية الآن تكمن في التوصل لوقف إطلاق نار فوري وعاجل في غزة

بيـــان وفـد الإمارات العربيــة المتحـــدة في الجمعية العامة بشأن البند المعنون الرياضة من أجل التنمية والسلام

تلقيه:  الآنسة عائشة المنهالي السيد الرئيس، يطيب لي في البداية أن أشكر الأمين العام على تقريره الشامل وما تضمنه من معلومات قيمة وتوصيات بناءة من شأنها أن تعزز جهودنا المشتركة في تسخير الرياضة كأداة فاعلة في دفع التنمية المستدامة وترسيخ السلام. إن اهتمامنا اليوم بالرياضة ليس مجرد استجابة للتحديات الآنية، بل هو استثمار في بناء

بيان الإمارات العربية المتحدة في اجتماع اللجنة الثالثة للجمعية العامة للأمم المتحدة خلال المناقشة العامة للبنود 69 و70 حول مكافحة التمييز والعنصرية والتمييز العنصري وكراهية الأجانب وما يتصل بذلك من تعصب، حق الشعوب في تقرير مصيرها

تلقيه: الآنسة خولة المهيري السيدة الرئيس، يطيب لي في البداية أن أشكركم على جهودكم في إدارة هذا الاجتماع، كما أشكر المقررين الخاصين على تقديم تقاريرهمأمام اللجنة. تضم دولة الإمارات صوتها إلى بيان المجموعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي. السيدة الرئيس، نناقش اليوم مسألتين غاية في الأهمية بالنسبة لبلادي، فالأولى ترتبط بالحق في تقرير المصير، بما في

بيان الإمارات العربية المتحدة أمام الجمعية العامة بشأن تقرير مجلس حقوق الإنسان – البند 66  تقرير A/79/53

يلقيه: السيد غانم الزعابي السيد الرئيس، في البداية، أود أن أتوجه بالشكر الجزيل لرئيس مجلس حقوق الإنسان على جهوده المبذولة ولتقديمه التقرير الذي يعكس العمل الدؤوب الذي يقوم به مجلس حقوق الإنسان. إن تقرير مجلس حقوق الإنسان يسلط الضوء على العديد من القضايا الهامة التي تواجه المجتمع الدولي في مجال حقوق الإنسان، بوصفه المرجع الأساسي

بيان الإمارات العربية المتحدة أمام اللجنة السادسة للأمم المتحدة حول تقرير اللجنة الخاصة المعنية بميثاق الأمم المتحدة وبتعزيز دور المنظمة

تلقيه: الآنسة شما الذهلي السيدة الرئيس، تود دولة الإمارات التأكيد على دعمِها لأعمال اللجنة الخاصة المعنية بميثاق الأمم المتحدة وبتعزيز دور المنظمة. السيدة الرئيس، إن الأحداث المؤسفة التي يشهدها العالم اليوم، وتزايد وتيرة النزاعات والحروب في العديد من المناطق، يحتّم تحديث آليات عمل هذه المنظمة، وإعادة بناء الثقة في دور الأمم المتحدة والمجلس تحديداً في

بيـــان وفـد الإمارات العربيــة المتحـــدة أمام اللجنة السادسة للأمم المتحدة بشأن النظر في التدابير الفعّالة لتعزيز حماية وأمن وسلامة البعثات الدبلوماسية والقنصلية والممثلين الدبلوماسيين والقنصليين

تلقيه: الآنسة عائشة المنهالي السيد الرئيس، تُعتبر حرمة المباني الدبلوماسية والقنصلية من القواعد الأساسية للعلاقات الدبلوماسية، ومبدأً مقدس يتعين على جميع الدول احترامه والالتزام به. ومن هذا المنطلق، تضم دولة الإمارات العربية المتحدة صوتها إلى جميع الدول التي أعربت وبشدة عن إدانتها لكافة أعمال العنف المرتكبة ضد المقرات الدبلوماسية والقنصلية، والممثلين الدبلوماسيين، والقنصليين. فأعمال العنف