بيـــان وفـد الإمارات العربيــة المتحـــدة في مجلس الأمن بشأن البند المعنون حماية المدنيين في عمليات حفظ السلام: دور العنصر العسكري في الوقاية والاستجابة

تلقيه الآنسة غسق شاهين، المنسقة السياسية السيدة الرئيسة، بدايةً، أشكُر وكيل الأمين العام لاكروا وقادة قوات حفظ السلام على إحاطاتهم القيمة اليوم. كما أغتنم هذه الفرصة لأعرب عن تقديرنا لجميع أفراد قوات حفظ السلام، ومنهم قادة القوات المتواجدين معنا اليوم، على تفانيهِم وخدمتهِم للسلام في بيئاتٍ بالغة التعقيد. كما أوجه تحية إجلالٍ وتقديرٍ لجميع من

بيـــان وفـد الامارات العربيــة المتحـــدة في مجلس الأمن بشأن البند المعنون الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية

يلقيه سعادة السفير محمد أبوشهاب، نائب المندوب الدائم والقائم بالأعمال بالإنابة السيدة الرئيسة، أشكر الأمين العام المساعد السيد خالد الخياري على إحاطتهِ الشاملة.  لقد سمعنا خلال الاجتماع الشهري السابق للمجلس تحذيرات عديدة بشأن تدهور الأوضاع الأمنية في الأرض الفلسطينية المحتلة، حيث أكدت دولة الإمارات آنذاك ضرورة اتخاذ خطواتٍ عملية لخفض التصعيد المتنامي. وخلال أقل من

بيـــان وفـد الامارات العربيــة المتحـــدة في مجلس الأمن بشأن البند المعنون الأوضاع السياسية والإنسانية في الجمهورية العربية السورية

يلقيه سعادة السفير محمد أبوشهاب، نائب المندوب الدائم والقائم بالأعمال بالإنابة السيدة الرئيسة، أشكر كلاً من السيد غير بيدرسن والسيد راميش راجاسينغهام على احاطتيهما اليوم. وأود أن أبدأ بياني اليوم بالتطرق للأوضاع الإنسانية في سياق التطورات التي شهدناها على امتداد الأسبوعين الماضيين، وتبعاتها على الشعب السوري الشقيق، فقد جاء انتهاء آلية إيصال المساعدات إلى سوريا

بيـــان وفـد الامارات العربيــة المتحـــدة في الجمعية العامة بشأن البند رقم (60) حول استخدام حق النقض

تلقيه الآنسة شهد مطر، المتحدثة الرسمية السيد الرئيس، يأتي اجتماعنا هذا إٍثْر عدم تمكُّن مجلس الأمن من اعتمادِ قرارٍ لتمديد آلِيَّة إيصال المُساعدات عَبْرَ الحُدود إلى سوريا. كما تعلمون، لقد تضمنت الأسابيعُ التي سبقت جلسةَ التصويت جولاتٍ عديدةٍ من المشاورات التي يسرَها حامِلَيّ القَلَم، البرازيل وسويسرا. وقد حرِصت دولة الإمارات، بصفتها عضواً منتخباً في المجلس،

منتدى الأمم المتحدة السياسي الرفيع المستوى المعني بالتنمية المستدامة

يلقيه سعادة عبدالله ناصر لوتاه، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء للتنافسية والتبادل المعرفي أصحاب المعالي والسعادة، تنضم دولة الإمارات إلى البيان الذي أدلته جمهورية كوبا بالنيابة عن مجموعة السبع وسبعين والصين. وأود بصفتنا الوطنية، أن أضيف النقاط التالية. العام 2023 يعتبر عام فاصل لأهداف التنمية المستدامة، حيث يمثل منتصف الطريق من 2015 إلى 2030. وفي

بيان وفد الإمارات العربية المتحدة في مجلس الأمن بشأن البند المعنون المحكمة الجنائية الدولية – دارفور (السودان)

تلقيه الآنسة/ غسق شاهين المنسق السياسي السيد الرئيس، بدايةً، أشكُر المدعي العام، السيد كريم خان، على إحاطتِه، وأرحب بمشاركَة ممثل السودان في اجتماع اليوم. السيد الرئيس، يقلقنا ما يَشهدُه السودان منٍ تصاعد في حدة القتال وسقوط ضحايا مدنيين، بما في ذلك في إقليم دارفور، مما يعكِس هشاشة الأوضاع الأمنية جرّاء الاشتباكات الدائرة في البلاد. وندين

بيـــان وفـد الإمارات العربيــة المتحـــدة في مجلس الأمن بشأن ملف الأسلحة الكيميائية في الجمهورية العربية السورية

يلقيه السيد محمد بستكي، مستشار السيدة الرئيسة، أشكُر السيد أديدجي إيبو على إحاطته اليوم. كما أود التأكيد مجدداً على موقف دولة الإمارات الثابت والمتمثل برفضها وإدانتها الصريحة لاستخدام الأسلحة الكيميائية، تحت أي ظرفٍ من الظروف، من قبل أي كان، وفي أي مكان، حيث يشكل استخدامها انتهاكاً صارخاً لأحكام اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية والقانون الدولي. وأسمحوا

بيـــان وفـد الامارات العربيــة المتحـــدة في مجلس الأمن بشأن البند المعنون الحالة في اليمن

يلقيه سعادة السفير محمد أبوشهاب نائب المندوب الدائم السيدة الرئيسة، أشكر كل من السيد هانس غروندبرغ والسيدة جويس مسويا والسيد ديفيد غريسلي على إحاطاتهم القيمة. وأرحب بمشاركة سعادة ياب سلوتماكر، نائب وزير البنية التحتية وإدارة المياه لمملكة هولندا، وسعادة السفير عبد الله السعدي، المندوب الدائم للجمهورية اليمنية في اجتماع اليوم. كما أود الترحيب بالقرار الذي

بيان الإمارات العربية المتحدة في اجتماع مجلس الأمن بشأن عدم الانتشار – تنفيذ القرار 2231

تلقيه معالي / لانا نسيبة،السفيرة والمندوبة الدائمة السيدة الرئيسة، بدايةً أشكر وكيلة الأمين العام، السيدة دي كارلو، ورئيس وفد الاتحاد الأوروبي لدى الأمم المتحدة، السيد سكوغ، على الإحاطات الشاملة التي قدموها. كما أتوجه بالشكر للسفيرة فرايزر، على إحاطتها اليوم بصفتها ميسر تنفيذ قرار  مجلس الأمن رقم 2231. كما أُحطنا علماً بتقرير الأمين العام الذي نشاركه